الخميس, 4 أبريل 2024 10:31 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

سقط لوك فلورز مدافع نادي كايزر تشيفز الجنوب إفريقي قتيلا وهو بعمر الـ24، بعد تلقيه عدة رصاصات في جسده، خلال عملية اختطاف “فاشلة”، في حادث سرقة سيارة.

وأصيب مدافع كايزر تشيفز لوك فلورز بجروح قاتلة خلال محاولة الاختطاف في منطقة جوتنغ بمدينة فلوريدا، على بعد عشرة أميال غرب جوهانسبرغ عاصمة البلاد، أمس الأربعاء.

وذكرت صحيفة “ذا صن” البريطانية، نقلا عن “تايمز لايف” الجنوب إفريقية، أن الخبر أكده “مصدر مقرب من كايزر تشيفز”، إذ لم يصدر النادي بيانا حول الحادث حتى الآن.
وفشلت عملية اختطاف اللاعب وسيارته وفقا للصحيفة.
وقال المتحدث باسم شرطة جنوب إفريقيا لصحيفة Sunday World: “الشرطة تنتظر معلومات عن الحادث في الوقت الحالي، وسنعلق أكثر على هذا الأمر فور حصولنا على تفاصيله”، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وعلى الرغم من عدم ظهوره مع فريق كايزر تشيفز، إلا أن اللاعب كان يعتبر أحد ألمع لاعبي الدفاع في كرة القدم بجنوب إفريقيا، علاوة على مشاركته مع المنتخب الأولمبي.
وشارك لوك فلورز في 70 مباراة مع سوبر سبورت يونايتد، وسجل هدفين، بعد انضمامه إلى الفيرق قادمًا من أوبونتو في يوليو 2018.

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: کایزر تشیفز

إقرأ أيضاً:

مقتل حكوميين وإصابة آخرين في النيجر

قتل 3 موظفين حكوميين وعسكري كان برفقتهم الأربعاء في جنوب شرق النيجر خلال هجوم شنه "مسلحون" قدموا من "نيجيريا" المجاورة.

النقابات العمالية في نيجيريا تبدأ إضرابا إلى أجل غير مسمى إلقاء الأموال في الهواء.. معضلة الزفاف في نيجيريا

وجاء في بيان أعلنه الجيش الأربعاء الماضي: "هاجم مسلحون من نيجيريا سيارة ما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص". ولم يكشف البيان عن هوية الضحايا

وأفادت مصادر بأن الضحايا موظفون حكوميون وجندي كان يرافقهم خلال مهمة في منطقة ديفا المطلة على بحيرة تشاد (جنوب شرق البلاد).

 

وشهدت منطقة ديفا هجمات دامية منذ العام 2015 شنها مقاتلو بوكو حرام وتنظيم "داعش" الإرهابي في غرب إفريقيا (إيسواب).

 

وتطل منطقة ديفا على بحيرة تشاد المترامية الأطراف المليئة بالمستنقعات والجزر الصغيرة التي تشكل بعضها معاقل للجماعات الجهادية، بين نيجيريا والنيجر والكاميرون وتشاد.

 

وتعتبر مياه نهر كومادوغو يوبي بمثابة حصن في ديفا لمواجهة الجهاديين القادمين من نيجيريا. ويعد هذا النهر بمثابة حدود طبيعية بين البلدين.

وبعد هجوم الأربعاء، "حظرت سلطات المنطقة بشكل صارم حتى إشعار آخر مركبات الدفع الرباعي" من "التحرك من دون حراسة عسكرية" على الطريق الذي يربط بين مدينتي مايني سوراو وديفا، وهي منطقة تمتد على مسافة 70 كلم وتكثر فيها الحوادث.

 

وفي الجزء الغربي من النيجر، في تيلابيري بالقرب من بوركينا فاسو ومالي، تقاتل النيجر جماعات جهادية أخرى مرتبطة بتنظيمي القاعدة وداعش.

 

وتظاهر مئات الأشخاص السبت في تيلابيري مطالبين النظام العسكري الحاكم بـ "إنشاء وحدات تدخل سريع" و"قاعدة جوية" وتجنيد "متطوعين مدنيين" لدعم الجيش في قتال الجماعات الجهادية في مواجهة استمرار الهجمات ضد المدنيين.

 

ويحكم النيجر نظام عسكري منذ انقلاب يوليو 2023 الذي أطاح بالرئيس المنتخب محمد بازوم.

 

بنود جديدة لوقف اطلاق النار من بابدن والاعلام العبرى يشير عن موافقة الحكومة 

كشفت قناة "11" العبرية، مساء يوم الأحد، عن بنود جديدة من الصفقة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الجمعة 31 مايو بخصوص وقف إطلاق النار في غزة.

 

وقالت القناة "11" إن إسرائيل وافقت على معظم المقترح الذي قدمته حماس لتحرير الأسرى لكنها اشترطت أن تكون النساء أولا.

وأضافت أن حماس اشترطت أن يكون الثمن مقابل المجندات أعلى.

 

وأفاد المصدر ذاته بأن إسرائيل وافقت على الإفراج عن الجثث لكن على أن يتم تحرير الأحياء أولا.

 

كما وافقت تل أبيب أيضا على تمديد الهدنة أكثر من 6 أسابيع إلى أن يتم الاتفاق على هدوء مستدام.

 

وأكدت القناة العبرية أنه تم تأخير تحرير الأسرى الخطيرين وعددهم 100 إلى الدفعة الثانية.

 

والجمعة 31 مايو أعلن بايدن أن إسرائيل قدمت مقترحا من 3 مراحل يشمل وقفا لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين وإعادة إعمار القطاع.

 

وقال الرئيس جو بايدن عند إعلانه المقترح الجمعة إنه يبدأ بمرحلة مدتها ستة أسابيع ستشهد انسحاب القوات الإسرائيلية من جميع المناطق المأهولة بالسكان في قطاع غزة وتبادل أولي للرهائن والأسرى.

 

ثم سيجري تفاوض بين إسرائيل والفلسطينيين من أجل وقف دائم لإطلاق النار مع تواصل الهدنة ما دامت المحادثات مستمرة، معتبرا أن "الوقت قد حان لانتهاء هذه الحرب".

 

وأفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الحرب على غزة لن تنتهي حتى تتحقق كل أهدافها.

 

من جهتها، أعلنت حركة حماس في رد فعلها الأولي أنها "تنظر بإيجابية" إلى الخطة المقترحة المؤلفة من 3 مراحل.

إسرائيل: سقوط 10 صواريخ أطلقت من لبنان باتجاه شمال الجولان

كشف الإعلام الإسرائيلي عن سقوط 10 صواريخ أطلقت من لبنان باتجاه شمال الجولان بمناطق مفتوحة.

 

وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

 

ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

 

ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

 

وفي سياق متصل أعرب رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال، عن تفهمه إزاء الحشد والتظاهر دعما لفلسطين خاصة بعد المظاهرات الحاشدة التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس أمس السبت، قائلا "أتفهم هذا الحشد، فعندما نرى الصور التي تصل إلينا من غزة، وخاصة من رفح، فهي صور مأساوية وكارثية، وأنا أتفهم وأشارك مشاعر المتظاهرين".

 

وأضاف أتال - في تصريح اليوم  الأحد تعليقا على المظاهرات التي خرجت أمس في شوارع باريس لدعم الشعب الفلسطيني وللمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار - أنه عندما نرى انفجارات مثل تلك التي نراها اليوم في الجانب الفلسطيني من رفح أو في غزة، فلهذا السبب نحشد ونتحرك من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار.

 

جدير بالذكر أن الشرطة الفرنسية قدرت عدد المشاركين في مظاهرات أمس بنحو 22 ألف شخص.

 

وقد استهدف قصف إسرائيلي جديد عدة قطاعات من قطاع غزة، بينها رفح الفلسطينية بحسب شهود عيان، وفي جنوب الأراضي الفلسطينية، أطلقت المروحيات النار على وسط مدينة رفح الفلسطينية، فيما استهدف قصف آخر جنوب وغرب المدينة وفي الشمال، استهدفت غارات جوية مدينة غزة.

 

الخارجية الفلسطينية ترحب بإعلان تشيلي التدخل في قضية الإبادة الجماعية ضد جرائم الاحتلال

 

رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، بإعلان تشيلي التدخل في القضية المتعلقة بتطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة، التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل، أمام محكمة العدل الدولية، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".

 

وأكدت الخارجية الفلسطينية في بيان، اليوم الأحد، أن هذا القرار يُعبر عن التزام تشيلي الثابت بالعدالة وسيادة القانون الدولي، ويؤكد التضامن العميق والصداقة التاريخية بين البلدين.

 

 ودعت الوزارة جميع الدول الأطراف في الاتفاقية الانضمام وإعلان المشاركة الفاعلة في الإجراءات أمام المحكمة، إذ إن إنهاء الإبادة الجماعية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني ومكافحة إفلات إسرائيل من العقاب هي مسؤوليات يجب أن نتحملها معًا لصالح الإنسانية والقانون.

 

 و29 ديسمبر 2023، رفعت جنوب إفريقيا دعوى ضد إسرائيل، أمام محكمة العدل الدولية على خلفية تورطها في "أعمال إبادة جماعية" ضد المواطنين بقطاع غزة.

 

 وقدمت جنوب إفريقيا إلى المحكمة ملفًا من 84 صفحة، جمعت فيه أدلة على قتل إسرائيل لآلاف الفلسطينيين في قطاع غزة، وخلق ظروف "مهيئة لإلحاق التدمير الجسدي بهم"، ما يعتبر جريمة "إبادة جماعية" ضدهم.

 

مقالات مشابهة

  • مقتل حكوميين وإصابة آخرين في النيجر
  • شبانة: الأهلي ينهي صفقة مدافع الدحيل.. ولاعب الدوري الروسي في الطريق
  • البرهان يتسلم رسالة من سلفاكير ويعلن إستعداد تنفيذ أمر بعد توقف نفط جنوب السودان جراء الحرب
  • شبانة: الأهلي حصل على توقيع مدافع الدحيل القطري
  • عمرو السولية: لا نعرف الخوف أمام الزمالك ونهائي كايزر تشيفز الأسهل للأهلي
  • بديل محمد عبد المنعم.. 3 مدافعين على رادار الأهلي
  • عاجل.. بيرسي تاو على رادار هذا الفريق في حال التعاقد مع موسيماني
  • إذاعة جيش الاحتلال: مقتل 10 عسكريين خلال عملية الفرقة 98 في جباليا
  • تفاصيل جديدة عن مقتل جندي إسرائيلي دهسا بنابلس.. أصيب في غزة
  • بسبب خلافات على حسابات مالية.. اختطاف مواطن على يد خصمه وتحرك عاجل للأجهزة الأمنية